منذ الصباح شعرت بيد القدر تقتلعني من عزلتي المزمنة وتحثني على الانتصار على علتي. فما خطر في بالي ليلاً
قمت ودونته على ورقة حتى لا تخذلني ذاكرتي أمام اللجنة.
متدثرة بفستان أمي الأسود بدوت كما في ذكريات والدي، على مثالها، ثريا الهاربة دوماً من واقعها من أجل أن تكون كائناً آخر. سمعتهم ينادونني. كان لي إسم. نويت في تلك اللحظة أن أفجر الغلالة المقيدة جناحي.
“اسمعوني، أنا قتلت أمي لأجل أن أحيا. الخيوط المسيجة حريتي هي عقابي. سوف أعود إلى رحم أمي وأطلق سراحي منه. فبولادتي الثانية ستكون لي الحياة التي استحقها.”
قمت ودونته على ورقة حتى لا تخذلني ذاكرتي أمام اللجنة.
متدثرة بفستان أمي الأسود بدوت كما في ذكريات والدي، على مثالها، ثريا الهاربة دوماً من واقعها من أجل أن تكون كائناً آخر. سمعتهم ينادونني. كان لي إسم. نويت في تلك اللحظة أن أفجر الغلالة المقيدة جناحي.
“اسمعوني، أنا قتلت أمي لأجل أن أحيا. الخيوط المسيجة حريتي هي عقابي. سوف أعود إلى رحم أمي وأطلق سراحي منه. فبولادتي الثانية ستكون لي الحياة التي استحقها.”
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أضافة تعليق